كُتب بواسطة : محمد القادري
ما إن تمر فترة قصيرة من الوقت ، وتتكرر احداث مشابهة لأحداث قبلها ، إلا ونكتشف ونعرف ان فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي أقوى مما كان سابقاً جمهوراً وتأييداً والتفافاً حوله ، وأن اعداءه اضعف واوهن مما كانوا سابقاً .
انتقالي الجنوب في الدعوة التي دعا لها مؤخراً للانقلاب على الشرعية ، ظهر انه اضعف بكثير مما كان عليه سابقاً مقارنة لتأجيجه للاحداث ضد الشرعية في عدن مطلع هذا العام .
قل مناصريه وضعف التجاوب معه ولم يعد له اي تأثير حتى اصبح عاجز عن الخروج بتظاهرة ولو كانت قليلة.
الناس والمواطنون ابناء الجنوب كلهم ملتفون حول الرئيس هادي ومندفعون للدفاع عنه والوقوف معه ، وهو ما يعني توسع شعبية الرئيس هادي بشكل كبير وكل يوم وتلك الشعبية تزداد وتكثر .
ما يجب ان نفهمه ان هناك تمسكاً شعبياً بفخامة الرئيس هادي.
قد يختلف الناس مع عدة اطراف ولكنهم سيتفقوا على الرئيس هادي وسيتمسكوا به .
خرجت مظاهرات في تعز تندد بعدة سياسات واطراف ولكنها متمسكة بالرئيس هادي.
في الجنوب فشل اعداء الدولة على ان يولدوا سخطاً شعبياً ضد الرئيس هادي ، وكلما مارسوا من ممارسات انقلبت عكساً عليهم ، إذ جعلت القواعد الشعبية تحب هادي وتقتنع بأنه الافضل والاحسن ، وتكره اعداء هادي وتقتنع انهم الاسوأ ، حتى اصبح لهادي الافضلية والصوابية والقوة ، واصبح لاعداءه الضعف والاستنكار والرفض.
الواقع يؤشر على ان هناك سير واتجاه نحو اجماع شعبي عام حول الرئيس هادي في الجنوب وغيره ، وان اعداء هادي يتجهون نحو النهاية التي تجردهم وتعريهم وتجعلهم شبه منعزلين عن الوجود حتى وان كانوا موجودين ويظل وجودهم حكايات سابقة انتهت بالفشل واتجهت نحو اللاعودة.
ما إن تمر فترة قصيرة من الوقت ، وتتكرر احداث مشابهة لأحداث قبلها ، إلا ونكتشف ونعرف ان فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي أقوى مما كان سابقاً جمهوراً وتأييداً والتفافاً حوله ، وأن اعداءه اضعف واوهن مما كانوا سابقاً .
انتقالي الجنوب في الدعوة التي دعا لها مؤخراً للانقلاب على الشرعية ، ظهر انه اضعف بكثير مما كان عليه سابقاً مقارنة لتأجيجه للاحداث ضد الشرعية في عدن مطلع هذا العام .
قل مناصريه وضعف التجاوب معه ولم يعد له اي تأثير حتى اصبح عاجز عن الخروج بتظاهرة ولو كانت قليلة.
الناس والمواطنون ابناء الجنوب كلهم ملتفون حول الرئيس هادي ومندفعون للدفاع عنه والوقوف معه ، وهو ما يعني توسع شعبية الرئيس هادي بشكل كبير وكل يوم وتلك الشعبية تزداد وتكثر .
ما يجب ان نفهمه ان هناك تمسكاً شعبياً بفخامة الرئيس هادي.
قد يختلف الناس مع عدة اطراف ولكنهم سيتفقوا على الرئيس هادي وسيتمسكوا به .
خرجت مظاهرات في تعز تندد بعدة سياسات واطراف ولكنها متمسكة بالرئيس هادي.
في الجنوب فشل اعداء الدولة على ان يولدوا سخطاً شعبياً ضد الرئيس هادي ، وكلما مارسوا من ممارسات انقلبت عكساً عليهم ، إذ جعلت القواعد الشعبية تحب هادي وتقتنع بأنه الافضل والاحسن ، وتكره اعداء هادي وتقتنع انهم الاسوأ ، حتى اصبح لهادي الافضلية والصوابية والقوة ، واصبح لاعداءه الضعف والاستنكار والرفض.
الواقع يؤشر على ان هناك سير واتجاه نحو اجماع شعبي عام حول الرئيس هادي في الجنوب وغيره ، وان اعداء هادي يتجهون نحو النهاية التي تجردهم وتعريهم وتجعلهم شبه منعزلين عن الوجود حتى وان كانوا موجودين ويظل وجودهم حكايات سابقة انتهت بالفشل واتجهت نحو اللاعودة.
الآراء في هذا القسم لا تعبر عن وجهة نظر الموقع فهي تعبر عن وجهة نظر كاتبها
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات