
إسألوا أنفسكم وكونوا رجال صادقين
في الإجابة :
1_ هل أعلنت الامارات رسميا أنها مع
انفصال الجنوب عن الشمال.
2_ هل تقدمت بخطاب رسمي للأمم المتحدة
او للجامعة العربية بأنها مع فك الإرتباط.
3_ هل قدمت وعودا رسمية بهذا الخصوص.
4_ ألم تعلن رسميا في أكثر من مناسبة
إقليمية أو دولية بأنها مع وحدة اليمن.
5_ ماهو السبب الحقيقي لبقائها في
الجنوب بعد انسحابها من جبهات الشمال.
6_ لماذا تركز سيطرتها على المناطق
الاستراتيجية في الجنوب.
7_ هي تدعي أنها تحارب الإصلاح فلماذا
لم تحاربهم عندما كانت متواجدة في مأرب.؟
8_ لماذا حمت ودعمت وسلحت بطارق عفاش
الذي لم يعترف بشرعية الرئيس هادي وماالذي قدمه في الحرب حتى الان لاشي!
9_ لماذا الامارات منعت الرئيس هادي
من دخول الجنوب ورفضت هبوط طائرته في مطار عدن!
10_ لماذا شكلت أحزمة أمنية ونخب وقوات
انتقالي وقوات عمالقة ومليشيات متعددة لاتخضع لبعضها البعض بل جميعها تخضع لاوامر بريمر
الامارات في عدن فقط بل أنها فرضت قسريا وجعلت قوات الدعم والإسناد ( النظامية ) خاضعة
للامارات!
11_ لماذا لم تشكل الامارات قوات نظامية
تحت منظومة جيش يمني واحد يخضع لقائد يمني واحد خوفا من ان ينقلب عليها ذات يوم!
أليس الامارات تمارس لعبة قذرة في
سياسة فرق تسد لضمان عدم الإنقلاب عليها وعصيانها تمام كما فعلت بريطانيا بالجنوب بممارسة
سياسة فرق تسد!
12_ أليست الامارات هي المتحكمة والمسيطرة
منذ خمس سنوات على المنافذ البرية والبحرية والجوية وأيضا الشوارع والطرق الواصلة بين
المدن والمحافظات وتنهب وتصدر وتبيع الثروات النفطية والغاز والثروة السمكية وتدفع
الفتات من هذا الايرادات لشقاتها بالمجلس الانتعالي ومليشياتها وتشتري لهم السلاح من
قيمة بيع ثروات الجنوب!
13_ إن لم تكن الامارات هي الفاعلة
فلماذا لم لا توقف وتمنعة عمليات الاجرام والبلطجة والاغتيالات والمداهمات والاعتقالات والنزوح الافريقي
وتهريب المخدرات والأسلحة وغير ذلك.
14_ لماذا الامارات تدعم أبوالعباس
في تعز وهو من قادة القاعدة وداعش!
مازالت لدينا كثيرا من الأسئلة لفضح
حقارة الاماراتى ولكن يكفي أن يرد كل واحد منكم على ماسبق بينه وبين نفسه بصدق ثم يحدد
موقفه ويقول الحقيقة التي لاتزيف ولا تتجزأ وعليكم ياشقاة الامارات اما ان يكون لكم
تاريخ وطني مشرف أو إلى مزبلة وكداديف وبلاليع عدن/ انتهى.
بقلم/
د.عادل باشراحيل
١١/٩/٢٠١٩م
الآراء
في هذا القسم لا تعبر عن وجهة نظر الموقع فهي تعبر عن وجهة نظر كاتبها
للمزيد من الأخبار زوروا صفحاتنا على
منصات التواصل الاجتماعي:
----------------------------------
شبكة حضرموت ويب
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة حضرموت ويب © 2018 - 2019
0 تعليقات