كُتب بواسطة : محمد سالم بارمادة
ربما يعتقد البعض إن هدفي من كتابة المقالات عن فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي تندرج في باب المغالاة أو المبالغة أو التزلف, ولكن هذا ليس صحيحاً أبدا, فالرئيس هادي اثبت انه الرئيس الذي لا يقبل الخضوع ولا يعرف الانكسار, لا يقبل الاضطهاد والذل ولا التجزئة لهذا الوطن المعطاء, وهب حياته للوطن مدافعاً عن المظلومين, ووضع كفنه على كفه, وتصدى لقوى الشر الانقلابية الحوثية الإيرانية وهذا بشهادة خصومة قبل مناصريه وحلفائه الذين اقروا له بالفضل في إبقاء اليمن موحداً منذً انقلاب الانقلابيين, صاحب الخبرة السياسية ومبتكر الحلول حينما تستعصى على أهل الحل والربط, وصاحب القدرة الجبارة على امتصاص الصدمات وترطيب الأجواء.
عندما أقول إن فخامة الرئيس المشير عبدربه منصور هادي صمام الأمان فأنني انطلق من شواهد كثيرة, وعليه فأنني سأكتفي ببعض الشواهد والقرائن والتي اعتبرها الأبرز لأدلل على صحة ما أقول :
نتذكر جميعاً عندما دعا المتمرد الأكبر أنصاره إلى التظاهر والاعتصام بشارع المطار بالعاصمة صنعاء من اجل إسقاط الحكومة وما تلاها من استيلاء الانقلابيين على السلطة في 21 من سبتمبر العام 2014م واستحواذهم على القرار السياسي وما واجهة فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي بعد ذلك من المراوغة والتسويف والمماطلة وعدم الالتزام بأي اتفاقيات وعهود توقع, وعرقلتها لكل مسارات الحل السياسي, وتعنتها وإفشالها جميع جولات المفاوضات وما تلاها بعد ذلك من أحداث, إلا إن فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي أثبت انه كان ولا زال خط الدفاع الأول عن اليمن وسيادته وعروبته, وواجه مخططات الانقلابيون الحوثيون الإيرانيون صبيان إيران .
أدار فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي مؤتمر الحوار الوطني بحكمه كبيرة حسده عليها الكثير, حيث اجتمعت كل الأطراف اليمنية تحت إدارته بالرغم إن الأجواء في تلك الفترة كانت مشحونة والغيوم تتلبد في سماء الوطن, ومنذرة بشر مستطير, وباعتراف الجميع , وما اتفق عليه في هذا المؤتمر ساهم إلى حد بعيد في تبديد هذه العواصف وانقشاع الغيوم، ناهيك عما أحدثه من ارتياح لدى المواطنين.
بعد الزلزال الذي أصاب اليمن نتيجة انقلاب الانقلابيين الحوثيين الإيرانيين على الشرعية الدستورية واستيلائهم على مقدرات الدولة, استطاع فخامة الرئيس هادي وبهدوئه المعتاد والذي يتسم بالحكمة والصبر وعمق النظرة فيما جرى ويجري, خطى فخامته خطوات متقدمة وحثيثة ومُخلصة للحد من انقلاب المتمردين الحوثيين بكل صبر وشجاعة و إقدام ومقاومة الخصم والتغلب عليه وتحمل صعاب الأمور والاستمرار على الصبر في الشدة.
أخيراً أقول .... فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي, المتفائل دائماً، حتى في أحلك الظروف وأخطرها، والباعث الأمل في نفوس كل اليمنيين الذين يعتمدون على حكمته وحنكته ومهارته في إدارة شئون اليمن رغم كل المخاطر, أنت صمام الأمان لكل اليمنيون من صعده حتى المهرة, والله من وراء القصد .
حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوما بلد الأمن والاستقرار والازدهار.
ربما يعتقد البعض إن هدفي من كتابة المقالات عن فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي تندرج في باب المغالاة أو المبالغة أو التزلف, ولكن هذا ليس صحيحاً أبدا, فالرئيس هادي اثبت انه الرئيس الذي لا يقبل الخضوع ولا يعرف الانكسار, لا يقبل الاضطهاد والذل ولا التجزئة لهذا الوطن المعطاء, وهب حياته للوطن مدافعاً عن المظلومين, ووضع كفنه على كفه, وتصدى لقوى الشر الانقلابية الحوثية الإيرانية وهذا بشهادة خصومة قبل مناصريه وحلفائه الذين اقروا له بالفضل في إبقاء اليمن موحداً منذً انقلاب الانقلابيين, صاحب الخبرة السياسية ومبتكر الحلول حينما تستعصى على أهل الحل والربط, وصاحب القدرة الجبارة على امتصاص الصدمات وترطيب الأجواء.
عندما أقول إن فخامة الرئيس المشير عبدربه منصور هادي صمام الأمان فأنني انطلق من شواهد كثيرة, وعليه فأنني سأكتفي ببعض الشواهد والقرائن والتي اعتبرها الأبرز لأدلل على صحة ما أقول :
نتذكر جميعاً عندما دعا المتمرد الأكبر أنصاره إلى التظاهر والاعتصام بشارع المطار بالعاصمة صنعاء من اجل إسقاط الحكومة وما تلاها من استيلاء الانقلابيين على السلطة في 21 من سبتمبر العام 2014م واستحواذهم على القرار السياسي وما واجهة فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي بعد ذلك من المراوغة والتسويف والمماطلة وعدم الالتزام بأي اتفاقيات وعهود توقع, وعرقلتها لكل مسارات الحل السياسي, وتعنتها وإفشالها جميع جولات المفاوضات وما تلاها بعد ذلك من أحداث, إلا إن فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي أثبت انه كان ولا زال خط الدفاع الأول عن اليمن وسيادته وعروبته, وواجه مخططات الانقلابيون الحوثيون الإيرانيون صبيان إيران .
أدار فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي مؤتمر الحوار الوطني بحكمه كبيرة حسده عليها الكثير, حيث اجتمعت كل الأطراف اليمنية تحت إدارته بالرغم إن الأجواء في تلك الفترة كانت مشحونة والغيوم تتلبد في سماء الوطن, ومنذرة بشر مستطير, وباعتراف الجميع , وما اتفق عليه في هذا المؤتمر ساهم إلى حد بعيد في تبديد هذه العواصف وانقشاع الغيوم، ناهيك عما أحدثه من ارتياح لدى المواطنين.
بعد الزلزال الذي أصاب اليمن نتيجة انقلاب الانقلابيين الحوثيين الإيرانيين على الشرعية الدستورية واستيلائهم على مقدرات الدولة, استطاع فخامة الرئيس هادي وبهدوئه المعتاد والذي يتسم بالحكمة والصبر وعمق النظرة فيما جرى ويجري, خطى فخامته خطوات متقدمة وحثيثة ومُخلصة للحد من انقلاب المتمردين الحوثيين بكل صبر وشجاعة و إقدام ومقاومة الخصم والتغلب عليه وتحمل صعاب الأمور والاستمرار على الصبر في الشدة.
أخيراً أقول .... فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي, المتفائل دائماً، حتى في أحلك الظروف وأخطرها، والباعث الأمل في نفوس كل اليمنيين الذين يعتمدون على حكمته وحنكته ومهارته في إدارة شئون اليمن رغم كل المخاطر, أنت صمام الأمان لكل اليمنيون من صعده حتى المهرة, والله من وراء القصد .
حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوما بلد الأمن والاستقرار والازدهار.
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات