
بكل بساطة يرمى بدائه المريض ثم ينسل، وفي منشور اخر يدعي الحرص على الجنوب ويخاطب الاماراتيين بصفته ممثلا لما يسمى المجلس الانتقالي اوالارتجالي، ثم يكشف عن حزمة إجراءات إماراتية لشراء ذمم الصحافيين والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وبكل صفاقة يتحدث عن حصته من ذلك الدعم.. باعتقادي ان الاشقاء الاماراتيين ليسوا بحاجة لأمثال فتحي بن لزرق ليساعدهم في تنفيذ اجنداتهم، وهم اذكى من ان يرهنوا انفسهم لشخص متقلب المزاج يبيع القلعة بكدرة!
لقد فاق بن لزرق حذلقة وتزلف جمال عامر والكثير من طوابير الكتبة، سواء كتبة الليل او النهار، على مدى العقدين الماضيين، فهو يلبس ثوب التقوى والوطنية، وهو ابعد ما يكون عنها.. لكن الامر المستغرب انه لا تمر شاردة او واردة الا ويحشر فيها اسم نجل الرئيس، الأستاذ جلال عبد ربه منصور هادي، وكأنه يمارس بحقه الابتزاز الرخيص، تحت غطاء ممارسة النقد والحرص على الوطن.!
من يروج لحمادة عفاش لا بد وان وراءه ذلك ما وراءه.. ولكن ما الذي وراء فتحي حمادة؟!
للمزيد من
الأخبار..... زوروا صفحتنا على موقع التواصل الاجتماعي linkedin
للمزيد من
الأخبار..... زوروا صفحتنا على موقع التواصل الاجتماعي pinterest
لمراسلتنا وتزويدنا
بالأخبار المختلفة على الائميل :
جميع الحقوق محفوظة لموقع
#حضرموت_اليوم
© 2017
0 تعليقات