كُتب بواسطة: حسن العجلي
ندرك جيدا ان كلامنا هذا لن يعجب شلة من الناس وهذا من حقهم ان يكون لهم وجهة نظر في رئيسهم وزعيمهم وربان السفينة كانت سياسية او ثقافية اجتماعية او حتى من الناحية العسكرية وليس عيبا ان تكون مواقفهم معارضة او متوافقة مع توجهاته في خضم هذه المهمة المشئومة والمشوبة بالحذر الشديد والتي تتقاذفها أمواج السياسة الخبيثة والمقيتة لكن سيظل الرئيس هادي نبراس وجوهرة الماس تلمع في الظلام وقائد محنك يقود الوطن اليمني كله بحكمة وعقل وهدف وفهم ودراية حتى يعيد للوطن والشعب كرامته وأمنه واستقراره ولحمته وتوحيد أفكاره وتحقيق كل أهدافه وطموحاته وتطلعاته كانت على مستوى الشطر الواحد او على مستوى الشطرين هذا الرجل قادر على توحيد الصفوف ومن خلال تجارية الناصعة البياض في حياته العملية ان يضع حلول جيدة وممتازة لصالح الجميع لأنه يختزن في عقله ووجدانه وشعوره وإحساسه كم كبير من الاخلاق والقيم الإنسانية الفاضلة ومن مواقع تجارب سنين طوال عايشها وعاشها داخل كواليس السلطة وخارجها أكسبته إمكانات عديدة وكبيرة وواسعة الاطر التنزيمرة في إدارة الأزمات والمحن والمشاكل وكيف يتم مواجهة الاخطار والخروج من فك الاسد باقل الخسائر ولأنه مؤهل اكاديميا لهذا التخصص الذي ارتقى اليه بجهوده الذاتية وليس عن طريق قبيلة او جاه او عصابة او طريق ملتوية .
الرئيس هادي بحكمته الفذة وقدرته العالية وأسلوبه المرن اوجد لنفسه قاعدة علاقات قوية ومتينة مع كل من حوله ومن خلال خبراته ومؤهلاته وممارسته السلطة وتعاملاته مع شعبه وعلاقاته مع دول الاقليم الخاصة ومع دول العالم العامة لقد حرر الارض اليمنية من رجز الطائفة والقبيلة الشيطانية وداس على رؤوس الثعابين وفكك امبراطورية الحقد والكراهية من منظومة الظلم والاستبداد القبلية والطائفية وحجم واقفل كثير من منابع الفساد وابعد المفسدين من مراكز القرار والسلطة وفي هذه الظروف الضيقة والصعبة اوجد حالة امن وامان ملموسة لدى المواطن والعالم والاقليم وبرغم خلط الاوراق من قوى معقدة فكريا لايهمها الامن والاستقرار لا في الجنوب ولا في الشمال ومع هذه التحديات مستمر في مواجهة مليشيات الحوثي وعصابات الارهاب في كيان الطابور القديم من بواقي الحرس الجمهوري الشيعي الذي شكله المخلوع عفاش ومن اجل هذا اليوم المشئوم الذي نشاهده امامنا بعد غزو الجنوب مرتين واخرها في 2015 بالاضافة ان الرئيس هادي قارئ جيد لكل الرسائل الحوثية والايرانية والقطرية ولبعض الدول في العالم والاقليم التي تدعم الارهاب وأعوانه في اليمن وله ملاحظاته حتى لما تقوم به دول التحالف على الارض اليمنية ويعطي توجهاته في كل الحالات وهو المسيطر من غرفة عملياته على جميع الجبهات وتدار كل المعارك تحت إشرافه المباشر وعلينا هنا جميعا بل المطلوب منا هنا واجبا وطنيا وقوميا واخويا الوقوف الى جانب هذا الرجل الطيب المحب لوطنه وشعبه والمواطن والمحافظ على هويته وثرواته الطبيعية وحتى يكمل مشوار الخلاص من مجموعة الانقلاب الحوثية وحالة الانفلات وتعود الشرعية الى صنعاء وتستقر الاوضاع في اليمن بشكل عام .
ومن هذه الانطلاقة الداعمة لمواقف الاخ / الرئيس عبدربه منصور هادي نؤكد اننا معه على الدرب سائرون يقبل من يقبل ويرفض من يرفض وهذا شعارنا بدون ملايين ولا ملاليم ايدينا نظيفة وعقولنا مملوءة بالقناعات الذاتية غير الموجهة ولغير مشروطة ولما يصب من مجهودات يقدمها الاخ الرئيس هادي لصالح هذا الوطن المعطاة والمواطن الطيب نحن اليوم بفضل الله ثم لمواقف هذا الرجل الطيبة كنا نعيش ظروف اصعب واكثر ندهور وتدمير مثل سوريا والعراق وليبيا نحن مقتنوعون بالظروف الحالية ولكن نطالب الاخ الرئيس هادي والشقيقة الكبرى السعودية والشقيقة الامارات ان يقدموا افضل الخدمات وهي الضرورية لحياة الناس في الجنوب وفي الشمال من الكهرباء والمياه والصحة والنظافة وتوفير الرواتب ومحاربة غلاء الاسعار والعمل على استقرار العملة الصعبة تجاه العملة المحلية وتوفير العملة الورقية من الفئات الصغيرة المتهالكة وان يدعموا الجهات المسئولة بكافة متطلبات هذه المشاريع المتواضعة .
والله من وراء القصد .
ندرك جيدا ان كلامنا هذا لن يعجب شلة من الناس وهذا من حقهم ان يكون لهم وجهة نظر في رئيسهم وزعيمهم وربان السفينة كانت سياسية او ثقافية اجتماعية او حتى من الناحية العسكرية وليس عيبا ان تكون مواقفهم معارضة او متوافقة مع توجهاته في خضم هذه المهمة المشئومة والمشوبة بالحذر الشديد والتي تتقاذفها أمواج السياسة الخبيثة والمقيتة لكن سيظل الرئيس هادي نبراس وجوهرة الماس تلمع في الظلام وقائد محنك يقود الوطن اليمني كله بحكمة وعقل وهدف وفهم ودراية حتى يعيد للوطن والشعب كرامته وأمنه واستقراره ولحمته وتوحيد أفكاره وتحقيق كل أهدافه وطموحاته وتطلعاته كانت على مستوى الشطر الواحد او على مستوى الشطرين هذا الرجل قادر على توحيد الصفوف ومن خلال تجارية الناصعة البياض في حياته العملية ان يضع حلول جيدة وممتازة لصالح الجميع لأنه يختزن في عقله ووجدانه وشعوره وإحساسه كم كبير من الاخلاق والقيم الإنسانية الفاضلة ومن مواقع تجارب سنين طوال عايشها وعاشها داخل كواليس السلطة وخارجها أكسبته إمكانات عديدة وكبيرة وواسعة الاطر التنزيمرة في إدارة الأزمات والمحن والمشاكل وكيف يتم مواجهة الاخطار والخروج من فك الاسد باقل الخسائر ولأنه مؤهل اكاديميا لهذا التخصص الذي ارتقى اليه بجهوده الذاتية وليس عن طريق قبيلة او جاه او عصابة او طريق ملتوية .
الرئيس هادي بحكمته الفذة وقدرته العالية وأسلوبه المرن اوجد لنفسه قاعدة علاقات قوية ومتينة مع كل من حوله ومن خلال خبراته ومؤهلاته وممارسته السلطة وتعاملاته مع شعبه وعلاقاته مع دول الاقليم الخاصة ومع دول العالم العامة لقد حرر الارض اليمنية من رجز الطائفة والقبيلة الشيطانية وداس على رؤوس الثعابين وفكك امبراطورية الحقد والكراهية من منظومة الظلم والاستبداد القبلية والطائفية وحجم واقفل كثير من منابع الفساد وابعد المفسدين من مراكز القرار والسلطة وفي هذه الظروف الضيقة والصعبة اوجد حالة امن وامان ملموسة لدى المواطن والعالم والاقليم وبرغم خلط الاوراق من قوى معقدة فكريا لايهمها الامن والاستقرار لا في الجنوب ولا في الشمال ومع هذه التحديات مستمر في مواجهة مليشيات الحوثي وعصابات الارهاب في كيان الطابور القديم من بواقي الحرس الجمهوري الشيعي الذي شكله المخلوع عفاش ومن اجل هذا اليوم المشئوم الذي نشاهده امامنا بعد غزو الجنوب مرتين واخرها في 2015 بالاضافة ان الرئيس هادي قارئ جيد لكل الرسائل الحوثية والايرانية والقطرية ولبعض الدول في العالم والاقليم التي تدعم الارهاب وأعوانه في اليمن وله ملاحظاته حتى لما تقوم به دول التحالف على الارض اليمنية ويعطي توجهاته في كل الحالات وهو المسيطر من غرفة عملياته على جميع الجبهات وتدار كل المعارك تحت إشرافه المباشر وعلينا هنا جميعا بل المطلوب منا هنا واجبا وطنيا وقوميا واخويا الوقوف الى جانب هذا الرجل الطيب المحب لوطنه وشعبه والمواطن والمحافظ على هويته وثرواته الطبيعية وحتى يكمل مشوار الخلاص من مجموعة الانقلاب الحوثية وحالة الانفلات وتعود الشرعية الى صنعاء وتستقر الاوضاع في اليمن بشكل عام .
ومن هذه الانطلاقة الداعمة لمواقف الاخ / الرئيس عبدربه منصور هادي نؤكد اننا معه على الدرب سائرون يقبل من يقبل ويرفض من يرفض وهذا شعارنا بدون ملايين ولا ملاليم ايدينا نظيفة وعقولنا مملوءة بالقناعات الذاتية غير الموجهة ولغير مشروطة ولما يصب من مجهودات يقدمها الاخ الرئيس هادي لصالح هذا الوطن المعطاة والمواطن الطيب نحن اليوم بفضل الله ثم لمواقف هذا الرجل الطيبة كنا نعيش ظروف اصعب واكثر ندهور وتدمير مثل سوريا والعراق وليبيا نحن مقتنوعون بالظروف الحالية ولكن نطالب الاخ الرئيس هادي والشقيقة الكبرى السعودية والشقيقة الامارات ان يقدموا افضل الخدمات وهي الضرورية لحياة الناس في الجنوب وفي الشمال من الكهرباء والمياه والصحة والنظافة وتوفير الرواتب ومحاربة غلاء الاسعار والعمل على استقرار العملة الصعبة تجاه العملة المحلية وتوفير العملة الورقية من الفئات الصغيرة المتهالكة وان يدعموا الجهات المسئولة بكافة متطلبات هذه المشاريع المتواضعة .
والله من وراء القصد .
الآراء في هذا القسم لا تعبر عن وجهة نظر الموقع فهي تعبر عن وجهة نظر كاتبها
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات