كُتب بواسطة : عدنان السيد
لم يكن من جريرة يحملها الشاب الجنوبي جلال هادي عند الحاقدين وضيقي الافق سوى انه نجل الرئيس عبدربه منصور هادي لذا فهو نصع لسهامهم الطائشة،فلايحق له في وجهة نظرهم وموقفهم العدمي ان يكون انسان يستأذن منهم متى ما اراد ان يمارس حقه ورايه؟!
جلال هادي لم يتبوء منصب في وزارة الدفاع او في السلطة الشرعية كما فعل اولاد عفاش واخوانه وو مستغل اسم والده مع ان الحق كل الحق ان يمارس دوره ويحصل على وظيفته هو حال منتقديه الذين يحملونه وزر اخفاقاتهم وفشلهم كشعور بالنقص منهم فلو كان جلال من صنفهم لزمروا له بكرة وعشيا..
لم يكن هناك اسرة ناضلت وضحت كما هو حال عائلة هادي فقط مجرد لمح اسم هادي منهم يصابون بالرعشة و الاسهال الكلامي حقدا على نجاحاته في عدم تسليم البلاد للمليشيات وتحويلها ساحة لمشاريعهم الصغيرة لذا فكل اخفاق منهم يرمونه للشبل الجنوبي الذي اضحى فوبيا لدى الواهمون باعادة العجلة والارتهان لاجندتهم العبثية، فهو لم يكن الإ رهن للمشاريع الكبيرة التي تمثل طموح شعبنا وتعيد البسمة لوطننا الذي اوغلوه طعنا وغدرا بنزقهم وطيشهم وظل كما هو قريب من كل الشباب والشارع الجنوبي يتلمس معاناته ويدفع بشبابنا نحو المكان الذي يستحقوه ويحقق من خلالهم الطموح المرجوة بعيدا عن بيع الوهن وترويج للسراب كما لو انه خلاص لشعبنا ووطننا..
فجلال الذي غيب عن المشهد الإ المشهد الوطني حيث مستقبل الناس تجده هدف للمبتذلين بمختلف توجهاتهم ومشاربهم الضيقة في ابتذال اخلاقي رخيص فمن الحوثي الى الاخواني الى الانتقالي كما هي مسمياتهم لا خصم لديهم الإ جلال الابن وهادي الاب نقمة منهم على القيادة الحكيمة ورفضهم الارتهان للخارج مقابل حفنة من الاموال القذرة للعبث بالوطن والشعب..
سيظل جلال هادي في مرمى تجار الوطن لطالما ظل ملتصقا وقريب من هموم شبابنا لان ذلك سيفقدهم ابتذالهم وسيقطع طريق الارتزاق والمتاجرة ب معاناتنا والذي لا يجدون رزقهم الإ حيث توجد القذارة والخساسة وهذا مالايحبذه الجلال هادي.
لم يكن من جريرة يحملها الشاب الجنوبي جلال هادي عند الحاقدين وضيقي الافق سوى انه نجل الرئيس عبدربه منصور هادي لذا فهو نصع لسهامهم الطائشة،فلايحق له في وجهة نظرهم وموقفهم العدمي ان يكون انسان يستأذن منهم متى ما اراد ان يمارس حقه ورايه؟!
جلال هادي لم يتبوء منصب في وزارة الدفاع او في السلطة الشرعية كما فعل اولاد عفاش واخوانه وو مستغل اسم والده مع ان الحق كل الحق ان يمارس دوره ويحصل على وظيفته هو حال منتقديه الذين يحملونه وزر اخفاقاتهم وفشلهم كشعور بالنقص منهم فلو كان جلال من صنفهم لزمروا له بكرة وعشيا..
لم يكن هناك اسرة ناضلت وضحت كما هو حال عائلة هادي فقط مجرد لمح اسم هادي منهم يصابون بالرعشة و الاسهال الكلامي حقدا على نجاحاته في عدم تسليم البلاد للمليشيات وتحويلها ساحة لمشاريعهم الصغيرة لذا فكل اخفاق منهم يرمونه للشبل الجنوبي الذي اضحى فوبيا لدى الواهمون باعادة العجلة والارتهان لاجندتهم العبثية، فهو لم يكن الإ رهن للمشاريع الكبيرة التي تمثل طموح شعبنا وتعيد البسمة لوطننا الذي اوغلوه طعنا وغدرا بنزقهم وطيشهم وظل كما هو قريب من كل الشباب والشارع الجنوبي يتلمس معاناته ويدفع بشبابنا نحو المكان الذي يستحقوه ويحقق من خلالهم الطموح المرجوة بعيدا عن بيع الوهن وترويج للسراب كما لو انه خلاص لشعبنا ووطننا..
فجلال الذي غيب عن المشهد الإ المشهد الوطني حيث مستقبل الناس تجده هدف للمبتذلين بمختلف توجهاتهم ومشاربهم الضيقة في ابتذال اخلاقي رخيص فمن الحوثي الى الاخواني الى الانتقالي كما هي مسمياتهم لا خصم لديهم الإ جلال الابن وهادي الاب نقمة منهم على القيادة الحكيمة ورفضهم الارتهان للخارج مقابل حفنة من الاموال القذرة للعبث بالوطن والشعب..
سيظل جلال هادي في مرمى تجار الوطن لطالما ظل ملتصقا وقريب من هموم شبابنا لان ذلك سيفقدهم ابتذالهم وسيقطع طريق الارتزاق والمتاجرة ب معاناتنا والذي لا يجدون رزقهم الإ حيث توجد القذارة والخساسة وهذا مالايحبذه الجلال هادي.
الآراء في هذا القسم لا تعبر عن وجهة نظر الموقع فهي تعبر عن وجهة نظر كاتبها
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات