كُتب بواسطة : محمد سالم بارمادة
كل شعب من الشعوب يحتاج إلى ولي أمر شرعي يلتف حوله ويعمل تحت رايته لكي يدافع عن حقوقه ومكتسباته, ويقمع أهل الشر والفساد والطغيان ويعمل على سد ذرائع الفتن حتى لا تتفرق كلمتها، وتذهب ريحها، وينقلب عزها ذلاً، ويطمع فيها الأعداء، وتكثر فيها الفتن والأهواء .
وعطفاً على ما قلت سلفاً أقول, في الحادي والعشرون من فبراير العام 2012م وعقب ثورة الشباب اليمنية تم انتخاب عبدربه منصور هادي رئيساً لليمن وولي أمرنا الشرعي في انتخابات ديمقراطية وحرة وشرعية توجه إليها كل أبناء الشعب اليمني بإرادة حرة كاملة, انتخابات شهد العالم بنزاهتها, لذا لا يستطيع كان من كان أن يشكك في شرعية فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي, ولم يجرؤ على ذلك إلا شداد الآفاق المارقين على القيم والأخلاق والالتزام الوطني .
أما انتم أيها المارقون المنقلبون فقد استحوذتم على الحكم والقرار السياسي بعد احتجاجات مفتعلة على بعض القرارات للحكومة أنداك, وانقلبت على رئيسنا ولي أمرنا الشرعي وأدخلت بلدنا في حرب طاحنة لم تبقي ولم تذر, حرب اختلط فيها الحابل بالنابل, حرب سال ويسيل فيها الدم اليمني, حرب شردت الملايين, ويُتم فيها الأطفال, ورُملت النساء, حرب قتل ويقتل فيها الشيوخ ويُقاد ويُقتاد الشباب إلى السجون والمعتقلات, حرب عبثية ظالمة دمرت الأرض والإنسان والتاريخ وقتلت الأبرياء من النساء والأطفال والشيوخ, حرب غير إنسانية ولا أخلاقية.
أيها الانقلابيون المارقون ألقتله لقد خرجتم عن طاعة رئيسنا وولي أمرنا الشرعي عبدربه منصور هادي, بيد إن ديننا الإسلامي يحثنا على طاعة ولي أمرنا والوقوف إلى جانبه حتى يتم رد الفئة الانقلابية الضالة عن غيها وشهوتها وانقلابها .
أيها الانقلابيون الحوثيون الإيرانيون يكفي فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي انه لم يرهن قرار بلادة الوطني للأجنبي مثلما فعلتم انتم أيها المشككون عندنا بعتم أنفسكم لإيران ومن سار في فلكها, فشئتم أم أبيتم عبدربه منصور هادي رمز شرعيتنا وعزتنا, وسنقف معه حتى تخليص الوطن من انقلابكم وشروركم وسيعود الأمن والأمان للديار اليمانية وتبسط الدولة بقيادته كامل سلطتها على كل الأرض, وسيبقى عبدربه منصور هادي رئيسنا الشرعي قائداً شامخاً وصلباً وصمام الأمان لكل يمني ويمنية والذي لا نرضى عنه بديل .
أخيرا أقول .. سيظل فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي الرئيس الشرعي لليمن واللاعب الأساسي لضمان سير البلد نحو السلام والاستقرار وضمانة استقلال وسيادة اليمن ووحدته الوطنية, وسنقف إلى جانبه حتى تشرق شمس الحرية على كل اليمن من صعده حتى المهره, وسيبقى هادي رمز الشرعية اليمنية.. أما أنتم انقلابيون مارقون قتله, وان غدا لناظره قريب.. والله من وراء القصد .
حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوما بلد الأمن والاستقرار والازدهار.
كل شعب من الشعوب يحتاج إلى ولي أمر شرعي يلتف حوله ويعمل تحت رايته لكي يدافع عن حقوقه ومكتسباته, ويقمع أهل الشر والفساد والطغيان ويعمل على سد ذرائع الفتن حتى لا تتفرق كلمتها، وتذهب ريحها، وينقلب عزها ذلاً، ويطمع فيها الأعداء، وتكثر فيها الفتن والأهواء .
وعطفاً على ما قلت سلفاً أقول, في الحادي والعشرون من فبراير العام 2012م وعقب ثورة الشباب اليمنية تم انتخاب عبدربه منصور هادي رئيساً لليمن وولي أمرنا الشرعي في انتخابات ديمقراطية وحرة وشرعية توجه إليها كل أبناء الشعب اليمني بإرادة حرة كاملة, انتخابات شهد العالم بنزاهتها, لذا لا يستطيع كان من كان أن يشكك في شرعية فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي, ولم يجرؤ على ذلك إلا شداد الآفاق المارقين على القيم والأخلاق والالتزام الوطني .
أما انتم أيها المارقون المنقلبون فقد استحوذتم على الحكم والقرار السياسي بعد احتجاجات مفتعلة على بعض القرارات للحكومة أنداك, وانقلبت على رئيسنا ولي أمرنا الشرعي وأدخلت بلدنا في حرب طاحنة لم تبقي ولم تذر, حرب اختلط فيها الحابل بالنابل, حرب سال ويسيل فيها الدم اليمني, حرب شردت الملايين, ويُتم فيها الأطفال, ورُملت النساء, حرب قتل ويقتل فيها الشيوخ ويُقاد ويُقتاد الشباب إلى السجون والمعتقلات, حرب عبثية ظالمة دمرت الأرض والإنسان والتاريخ وقتلت الأبرياء من النساء والأطفال والشيوخ, حرب غير إنسانية ولا أخلاقية.
أيها الانقلابيون المارقون ألقتله لقد خرجتم عن طاعة رئيسنا وولي أمرنا الشرعي عبدربه منصور هادي, بيد إن ديننا الإسلامي يحثنا على طاعة ولي أمرنا والوقوف إلى جانبه حتى يتم رد الفئة الانقلابية الضالة عن غيها وشهوتها وانقلابها .
أيها الانقلابيون الحوثيون الإيرانيون يكفي فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي انه لم يرهن قرار بلادة الوطني للأجنبي مثلما فعلتم انتم أيها المشككون عندنا بعتم أنفسكم لإيران ومن سار في فلكها, فشئتم أم أبيتم عبدربه منصور هادي رمز شرعيتنا وعزتنا, وسنقف معه حتى تخليص الوطن من انقلابكم وشروركم وسيعود الأمن والأمان للديار اليمانية وتبسط الدولة بقيادته كامل سلطتها على كل الأرض, وسيبقى عبدربه منصور هادي رئيسنا الشرعي قائداً شامخاً وصلباً وصمام الأمان لكل يمني ويمنية والذي لا نرضى عنه بديل .
أخيرا أقول .. سيظل فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي الرئيس الشرعي لليمن واللاعب الأساسي لضمان سير البلد نحو السلام والاستقرار وضمانة استقلال وسيادة اليمن ووحدته الوطنية, وسنقف إلى جانبه حتى تشرق شمس الحرية على كل اليمن من صعده حتى المهره, وسيبقى هادي رمز الشرعية اليمنية.. أما أنتم انقلابيون مارقون قتله, وان غدا لناظره قريب.. والله من وراء القصد .
حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوما بلد الأمن والاستقرار والازدهار.
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات