كُتب بواسطة : عادل الصبري
لكل دولة رجالا" اوفياء كتب لهم التاريخ مواقفهم البطولية المشرفه في انصح صفحاته ، شجاعة" وحنكة " وصبرا" وحكمة" وتضحيات تتجلى في اروع صورها ، ومن هذه القيادات فخامة المشير / عبدربه منصور هادي حفظه الله باني نهظة اليمن الاتحادي الحديث.
ان الذكرى السابعة لانتخاب فخامة رئيس الجمهورية ، من قبل ابناء الشعب اليمني الكريم رئيسا" للجمهورية اليمنية لاول مرة ينتخب الشعب اليمني رئيسا" للوطن بمحض ارادته ، وهذه بادرة واجماع شعبي يحسب لفخامته ، رغم المعاناة واستلامة لدولة منهارة اقتصاديا" وبدون جيش ولاءه للوطن بقدر ولاءه للاسرة والقبيلة ، ومليشات تنقض على العاصمة صنعاء ، لتنقلب على الشرعية وتنفذ اجنده خارجية مدعومة من ايران ، وتحاصر منزل رئيس الجمهورية .
كل هذه العراقيل والصعوبات التي واجهة فخامة الرئيس تغلب عليها بالحكمة والصبر وتغليب المصلحة الوطنية على كل المصالح الخاصة ، ودحر مشاريع الطامحين المحليين والخارجيين ، وتحرير عدد من المحافظات من هذه المليشيات الغتصبة لتستكمل باقي المحافظات ويدرحر الانقلاب ومليشياته ادوات إيران إلى مزبلة التاريخ وبدعم واسناد من التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة العربية السعوديه.
لقد مضى فخامته إلى لم شمل اليمنيين واسس لحوار وطني شامل يشارك فيه جميع ابناء المحافظة بكافة شرائحهم و انتمائهم الحزبية والسياسية ليشكلوا مسودة الدستور ويرسموا خارطة طريق للوطن الاتحادي الحديث الذي يتساوى فيه افراد الشعب كافة في الحقوق والواجبات .
ولكن ابت المليشيات الحوثية واعوانها الا ان تدخل الوطن في مأزق وتدمر كل ماهو جميل ، وبارادة ابناء الوطن الشرفاء وفي مقدمتهم الرئيس هادي ، لقنوا المليشيات الحوثية الانقلابية الايرانية دروسا" في الوطنية وعرفوها ان ارادة الشعوب لاتقهر ابدا" ، وان الحق لابد ان ينتصر ولو بعد حين .
فتحية بحجم وطن للرئيس هادي باني نهظة اليمن الاتحادي الحديث وجهودة التي يبذلها من اجل اعادة اليمن إلى سابق عهده ارض العزة والكرامة والإباء.
لكل دولة رجالا" اوفياء كتب لهم التاريخ مواقفهم البطولية المشرفه في انصح صفحاته ، شجاعة" وحنكة " وصبرا" وحكمة" وتضحيات تتجلى في اروع صورها ، ومن هذه القيادات فخامة المشير / عبدربه منصور هادي حفظه الله باني نهظة اليمن الاتحادي الحديث.
ان الذكرى السابعة لانتخاب فخامة رئيس الجمهورية ، من قبل ابناء الشعب اليمني الكريم رئيسا" للجمهورية اليمنية لاول مرة ينتخب الشعب اليمني رئيسا" للوطن بمحض ارادته ، وهذه بادرة واجماع شعبي يحسب لفخامته ، رغم المعاناة واستلامة لدولة منهارة اقتصاديا" وبدون جيش ولاءه للوطن بقدر ولاءه للاسرة والقبيلة ، ومليشات تنقض على العاصمة صنعاء ، لتنقلب على الشرعية وتنفذ اجنده خارجية مدعومة من ايران ، وتحاصر منزل رئيس الجمهورية .
كل هذه العراقيل والصعوبات التي واجهة فخامة الرئيس تغلب عليها بالحكمة والصبر وتغليب المصلحة الوطنية على كل المصالح الخاصة ، ودحر مشاريع الطامحين المحليين والخارجيين ، وتحرير عدد من المحافظات من هذه المليشيات الغتصبة لتستكمل باقي المحافظات ويدرحر الانقلاب ومليشياته ادوات إيران إلى مزبلة التاريخ وبدعم واسناد من التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة العربية السعوديه.
لقد مضى فخامته إلى لم شمل اليمنيين واسس لحوار وطني شامل يشارك فيه جميع ابناء المحافظة بكافة شرائحهم و انتمائهم الحزبية والسياسية ليشكلوا مسودة الدستور ويرسموا خارطة طريق للوطن الاتحادي الحديث الذي يتساوى فيه افراد الشعب كافة في الحقوق والواجبات .
ولكن ابت المليشيات الحوثية واعوانها الا ان تدخل الوطن في مأزق وتدمر كل ماهو جميل ، وبارادة ابناء الوطن الشرفاء وفي مقدمتهم الرئيس هادي ، لقنوا المليشيات الحوثية الانقلابية الايرانية دروسا" في الوطنية وعرفوها ان ارادة الشعوب لاتقهر ابدا" ، وان الحق لابد ان ينتصر ولو بعد حين .
فتحية بحجم وطن للرئيس هادي باني نهظة اليمن الاتحادي الحديث وجهودة التي يبذلها من اجل اعادة اليمن إلى سابق عهده ارض العزة والكرامة والإباء.
-------------------------
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2019
0 تعليقات