شبكة حضرموت ويب | متابعات :
تعيش مليشيا الانقلاب الحوثية، قلقاً واسعا مما تخفيه لها الأيام المقبلة، حيث انتفضت العاصمة صنعاء، بمظاهرات احتجاجية في أول مسيرة حاشدة ضد الحوثي، مطالبين إيّاه بالخروج من اليمن.
وقالت صحيفة" الشرق الأوسط" اللندنية أن اليمن لن يكون بمنأى عن ارتدادات الانتفاضة الشعبية في إيران والعراق ولبنان مرجحة أن يلحق اليمنيون قريباً بركب هذه الثورة المناهضة للسياسات الإيرانية الطائفية.
ونقلت الصحيفة في تقريرها عن مسؤولين ومحللين ومتابعين للشأن السياسي اليمني مرجحين أن تتمدد الانتفاضة التي تشهدها البلدان الثلاث، إلى مناطق سيطرة الجماعة الحوثية المدعومة من النظام الإيراني.
وأضافت أن الميليشيات الحوثية الإيرانية تعيش قلقاً وتوجساً مما تخفيه لها الأيام المقبلة، لا سيما أنها ترى مشروع مموليها وداعميها "الحرس الثوري الإيراني" يتداعى، ليس فقط في الدول العربية التي تخضع لسيطرتها، بل في عقر دار نظام الملالي نفسه.
وتصدر هاشتاغ يحمل عنوان “صنعاء تنتفض”، موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، تداوله ناشطون يمنيون على نطاقٍ واسع، طالبوا خلالها إيران بعدم التدخل في شؤونهم الداخلية وبطرد الحوثي، لافتين إلى أن الشعب لم يعد قادراً على الصمت بعد حرمانهم من رواتبهم الشهرية.
واتهم الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، الثلاثاء، ميليشيا الحوثي بعدم الرغبة في تنفيذ بنود اتفاق السويد الخاص بميناء ومدينة الحديدة وملف الأسرى وحصار مدينة تعز، وقال يضع المزيد من التعقيدات في هذا الإطار.
وجدد حرصه على تحقيق السلام الشامل وفق المرجعيات الثلاث، والذي يفضي في النهاية إلى تحقيق الأمن والاستقرار المستدام في اليمن والمنطقة، بعيداً عن الحلول الترقيعية وترحيل الأزمات.
تعيش مليشيا الانقلاب الحوثية، قلقاً واسعا مما تخفيه لها الأيام المقبلة، حيث انتفضت العاصمة صنعاء، بمظاهرات احتجاجية في أول مسيرة حاشدة ضد الحوثي، مطالبين إيّاه بالخروج من اليمن.
وقالت صحيفة" الشرق الأوسط" اللندنية أن اليمن لن يكون بمنأى عن ارتدادات الانتفاضة الشعبية في إيران والعراق ولبنان مرجحة أن يلحق اليمنيون قريباً بركب هذه الثورة المناهضة للسياسات الإيرانية الطائفية.
ونقلت الصحيفة في تقريرها عن مسؤولين ومحللين ومتابعين للشأن السياسي اليمني مرجحين أن تتمدد الانتفاضة التي تشهدها البلدان الثلاث، إلى مناطق سيطرة الجماعة الحوثية المدعومة من النظام الإيراني.
وأضافت أن الميليشيات الحوثية الإيرانية تعيش قلقاً وتوجساً مما تخفيه لها الأيام المقبلة، لا سيما أنها ترى مشروع مموليها وداعميها "الحرس الثوري الإيراني" يتداعى، ليس فقط في الدول العربية التي تخضع لسيطرتها، بل في عقر دار نظام الملالي نفسه.
وتصدر هاشتاغ يحمل عنوان “صنعاء تنتفض”، موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، تداوله ناشطون يمنيون على نطاقٍ واسع، طالبوا خلالها إيران بعدم التدخل في شؤونهم الداخلية وبطرد الحوثي، لافتين إلى أن الشعب لم يعد قادراً على الصمت بعد حرمانهم من رواتبهم الشهرية.
واتهم الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، الثلاثاء، ميليشيا الحوثي بعدم الرغبة في تنفيذ بنود اتفاق السويد الخاص بميناء ومدينة الحديدة وملف الأسرى وحصار مدينة تعز، وقال يضع المزيد من التعقيدات في هذا الإطار.
وجدد حرصه على تحقيق السلام الشامل وفق المرجعيات الثلاث، والذي يفضي في النهاية إلى تحقيق الأمن والاستقرار المستدام في اليمن والمنطقة، بعيداً عن الحلول الترقيعية وترحيل الأزمات.
0 تعليقات