الماسوني المأجور منير الماوري؟؟!!

الماسوني المأجور منير الماوري؟؟!!

هزلت ورب الكعبة في ان نرى ونقرأ ونسمع أن هذا الشلفوت الطرطور منير الماوري الماسوني المأجور ربيب حانات وبارات العهر والدعارة وصالات القمار في أمريكا وخريج الحركة الماسونية  وساقي خمر اسياده العفافشة يتمادى بكل حقارة سافلة وجحود مريض على شخص وشرعية الرئيس هادي والحكومة والجيش الوطني طبعا هذا التمادي البغيض المسبوق الدفع  قد جاء بإيعاز واوامر من اسياده  ويجب عليه السمع والطاعة لهم وإلا سيكون عقابه الفصل من العمل والطرد والترحيل من أمريكا! أتعرفون من هو منير الماوري أنه الماسوني التافه السخيف الشاذ والقواد مروج زواج المثلى دعوني اذكره بسيرة حياته القبيحة السوداء وصمة عار في تاريخه أنه منير الماوري الماسوني كان ولايزال احد جنود الامن القومي  ولايزال يستلم مخصصه الشهري من العفافشة بحوالة مصرفية ولايزال يحمل الولاء والطاعة لاسياده العفافشه  في دبي  وفي بيروت والقاهرة ويمسح احذيتهم حتى يومنا هذا واتحداه ان يكتب او يقول كلمه عنهم سوف يمسحون به البلاط او ينفوه من الارض لانه كان صبيهم واصبح ربيبهم وحاليا خادمهم المطيع وخادم الماسونية ويجدر بنا الاشارة الى ان منير الماوري الماسوني قد حاول عدة مرات تقديم سيرته للحكومة الشرعية للحصول على منصب دبلوماسي بسفارة اليمن  في أمريكا ولكن كل محاولاته رفضت بسبب تاريخه المشبوه الملوث المدنس بالمال الماسوني؟! وللعلم فأن منير الماوري الماسوني قد قبض عليه في بيروت وهو بحالة سكر ومضرابة مع البنات  بتهمة تعاطي وحوزة حشيش مع شراميط لبنانيات وقبضوا عليه وكادوا يحبسوه لولا تدخل سيده يحي عفاش ودفع المعلوم للشرطة واخرجه ورحله للقاهرة وللعلم القبض تم في احد شقق يحي عفاش في أحد عماراته الاستثمارية في بيروت  ومنير الماوري الماسوني تعرض للضرب المبرح والشتم والاهانة في احد مقاهي القاهرة من قبل يمنيين جنوبيين وشماليين يعرفون تاريخه الحقير القبيح  ايام الامن  القومي وكيف كان يلاحق ويطارد الناس يتجسس عليهم ناهيك عن انتمائه الماسوني الملوث المشبوه وتسويق الماسونية والاتجار بهاى اما اخر مناكح منير الماوي الماسوني كانت في أديس ابابا فقد استأجر فيلا وعمل حفله سكار وعربده يفتكر نفسه في أمريكا وجمع عاهرات حبشيات وهجموا عليه لصوص حبوش وضربوه وسرقوه وجاءت شرطة الحبشة ووجدته مضروب ولديه حشيش ودولارات مخفية وقالوا له تريد الحبس ام تغادر البلاد بسلام وتسكت وبعد ان اخذوا منه بقية الفلوس ووصلوه لمطار اديس للمغادرة مطرودا الى أمريكا ومن يومها الصعلوك منير الماوري الماسوني لم يعد يسافر بيروت ولا القاهرة ولا اديس بعد ان تم هناك اهانته وضربه وسرقته وفضحه وشهود الاعيان موجودين احياء في بيروت والقاهرة واديس واتحداه ينكر ومحاضر الشرطة مدونة كل شي باليوم والتاريخ والتهمة واتحداه ينكر! ان هذا هي حقيقة وتاريخ الحقير الجحود منير الماوري الماسوني الذي جاء اليوم يتطاول على سيده وتاج راسه الرئيس هادي والجيش اليمني ! قف عند حدك يامعتوه ياشريد ياطريد ياشاقي الماسونية واعرف نفسك والزم أدبك يامكسور الناموس ياتافه! وتجول كما شئت في بارات وحانات واندية العهر والدعارة والقمار في أمريكا ولاتتكلم بالسياسة واكتفي بلم الشراميط والراقصات والغواني والشواذ من حولك وجمعهم في حفلة بعاكيك حمراء في قصور الماسونية او في شقة العهر الخاصة بك في امريكا وحيسك عينك تكتب بسوء وتهجم عن سيدك الرئيس هادي او الجيش الوطني الا ان تكتب عنه بخير تمجده وتعظمه وتدعمه وتسانده ولا تنسى انك تعيش بهناء من خير الرئيس هادي وتحت ظله واعلم انه بجرة قلم من الرئيس هادي يمكن القبض عليك حتى لو كنت تحمل الجنسية الامريكية التي حصلت عليها بتوصية الحركة الماسونية ونحن نعلم انك حاليا تشتغل مقاول تشغيل بعض اليمنيين المهاجرين في امريكا في الحركة الماسونية مقابل رواتب هابطة ضعيفه مقابل حصولك على عمولة واتاوة شهرية اكثر من رواتبهم قبحك الله تبيع وتشتري ابناء وطنك بارخص وابخس الاثمان اي ضمير واي ملة لديكم ياحقير ياواطي تبيع اخوانك اليمنيين من اجل الحركة الماسونية الصهيويهودية؟!

هذه حقيقة منير الماوري الجزمة الماسونية البالية وليعرفها القاصي والداني في جروبات الواتساب المشترك فيها منير الماوري الماسوني وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي!  واعلم ايها الماسوني المأجور القبيح ان الرئيس هادي سيظل الرئيس الشرعي حتى يوصل البلاد والعباد الى بر الامان وتوقف الحرب ويعم السلام بقيادته ويفرض الحل والنظام السياسي السيادي بين الشمال والجنوب وتفرض الانتخابات ويسلم السلطة سلميا ويغادرها للعيش الامن الكريم! واخيرا يا منير الماوري الماسوني ستظل كما انت وستبقى مسعور منبوذ مطرود من وطنك وملعون ملعون ملعون وحذاري! 
انتهى!

بقلم/

د.عادل باشراحيل

الآراء في هذا القسم لا تعبر عن وجهة نظر الموقع فهي تعبر عن وجهة نظر كاتبها...



المزيد من مقالات الكاتب :  

إرسال تعليق

0 تعليقات