خلع البذلة الأفغانية ( لباس عناصر القاعدة الإرهابية ) وحلق اللحية ولبس الجاكت والكرافتة وحضر في المراقص وقال انه سياسي وليس شيخ سلفي, كل هذا أراد أن يغير نظرة أمريكا والغرب إليه انه ليس إرهابي وليس له أي ارتباط بدوائر التطرف والإرهاب .
اليوم يعود إلى كاره الأساسي كار الدجل الديني ويستخدم الدين ويستخدم الدين في القتل والاقتتال ... لا ويحدد كمان من يدخل الجنة ومن يدخل النار!!
يكشف وجه الحقيقي وما يحمله من فكر غرس في عقله أيام دراسته في دماج ..
الغرب وأمريكا ليسوا سذج حتى تنطلي عليهم حركات زنديق تحركه غرائزه الشيطانية ..
انتهى
من صفحة الأستاذ عادل محمد بامخلاه
0 تعليقات