■ من قتل العبسي !!!ليس إتهاماً وإنما تساؤلاً!

كتب : ناصر السويدي

صفحة الكاتب

أثارت قضيه وفاه الصحفي العبسي والتي وصفت بالغامضه بعد مناشده اوردها البخيتي والتي طالب اسرته بتشريح الجثه وان العبسي كان يعد ملف فساد كبير في النفط بطله اللصوص الحوثيون والقصه معروفه .

وانا هنا اورد بعض التساؤلات

١- لماذا لم ينشر البخيتي وسيم تلك الملفات ومانشرها الإ بعد وفاته رغم أن العبسي طالبه بنشرها

2-انتم تعلمون ان وسيم هدد الخيواني قبل وفاته عندما رفض إستقطابه من قبل الزعيم رغم ان البخيتي كان لازال ناطق رسمي باسم الحوثيين

3-المؤتمريين في شركه النفط كثير واغلبهم حاقد على الحوثي بإمكان اي شخص ان يرسل تلك الوثائق الى البخيتي دون علم البخيتي من يكون المرسل هذا إذا كان عفاش يريد فضح الحوثيين

4-البخيتي يعمل لصالح الانقلابيين ويحي في لبنان والبخيتي ولإن الوثائق التي نقلها العبسي للبخيتي قويه قام البخيتي بإطلاع الإنقلابيين بخطر ذلك الشخص وتم تصفيته

6-كشف البخيتي الموضوع وطلب من أهله ان يشرحوا الجثه له إجابتان

أ- لإنه خاف أن اهله يجدوا مراسلاته في تلفون الفقيد والذي كان لايحمله معه أو خاف أن العبسي لايثق بالبخيتي فاخبر أحد زملاءه بمايجري بينه وبين البخيتي فخاف ان يسكت ويفتضح امره

ب-ان ماصنعه البخيتي لم يشكل خطر فالمطلوب قد وصل وهو تخويف اي شخص من القيام ماقام به والحوثيون لايؤثر عليهم ذلك فهم لصوص عيني عينك والناس عارفين (يخزوها )

ج-طلب ان لايشرح أهله الجثه إﻹ في الخارج لإستغلالها بتهريب إنقلابيين من اليمن .

7-البخيتي يريد ان يشتهر أنه من مناهضي الفساد حتى يستقطب اليه وطنيون فإن كان تحركهم في اليمن يشكل خطر على الانقلابيون تم تصفيتهم سامحني ياوسيم ليس إتهاما لكن قد يقود الى الحقيقه وإن كان عكس ذلك سيبرئ ساحتك

انتبه تحقد عليا انا ياحقوقي من اجل صاحبك الغالي العبسي •اللّـہ̣̥ يرحمه

اقرا ايضا :أم الأولويات !

اقرا ايضا :«الجفري وبنش» فيكما يعلق الناس ماتبقى لهم من أمل

اقرا ايضا :عام جديد مع فخامة الرئيس

--------------------------------------

■حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي   pinterest

■حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي  facebook

■حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي  linkedin

■حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي  twitter

العصابات الحوثية تنهب المحلات التجارية بصنعاء pic.twitter.com/JnSzbsLMfR

— حضرموت اليوم (@Hadramout_Today) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٦

اقرا ايضا :هادي والحمل الثقيل والاختيار بين الوطن والشعب