تغريدات ساخنة ساخرة بشأن مهازل حوثية في الحكومة الحبتورية ؟!

تغريدات ساخنة ساخرة بشأن مهازل حوثية في الحكومة الحبتورية ؟!




1)الصحفي محمد أنعم بصحيفة الميثاق العفاشية يكتب بجرأة قائلا : أن اللجان الثورية هي التي تحكم وتسيطر على وزارات ومرافق الدولة والحكومة بصنعاء؟!
2) الصحفي محمد أنعم بصحيفة الميثاق العفاشية يكتب بجرأة قائلا : أن اللجان الثورية تفرض قراراتها وأوامرها على وزراء حبتور لأنهم لايهشون ولاينشون!
3) أن اللجان الثورية لديها الصلاحية بمنع الوزير الحبتوري من دخول وزارته! توقيف الوزير عن العمل أو اعتقاله اذا خالف توجيهاتهم بأمر سيدهم المراني!
4) أن اللجان الثورية تمنح الصلاحية الكاملة للوزراء الحوثيين وتمنعها على الوزراء العفافشه! بحجة أن وزرائهم أكثر ولاء وثقة وإنتماء للسيد المراني!
5) الوزراء الحوثيين أكثر قوة ونفوذ وسلطة وصلاحية في الحكومة الحبتورية عن الوزراء العفافشه! حبتور ووزرائه العفافشه مسيرون بأمر المشرفيين الحوثين!
6) 400مليار ريال الايرادات التي اعلن عنها حبتوري وانه سوف يصرف منها رواتب الموظفين أواخر يناير2017م قد صادرتها اللجان الثورية والوزراء الحوثيين!
7) الموظفين تظاهروا اليوم مطالبة حبتوري الوفاء بوعده بصرف رواتبهم حسب وعده نهاية يناير؟! اليوم فبراير ولم تصرف الرواتب! الوزراء الحوثين لهفوها!
8) على حبتوري أن يطلب تمويل من اسياده في قم وطهران وحزباله بالضاحية من أجل صرف رواتب الموظفين ! أو تمويل من أحمد عفاش المتواجد حاليا بالمانيا؟!
9) تبهدلت ياحبتوري الله يزيدكم بهدله وذل ودعس بسبب خيانتك شرعية الرئيس هادي وبيعك ضميرك وذمتك مقابل منصب هزيل واهي لاتهش فيه ولاتنش؟! بيع زعقه!
10) تعرف ياحبتوري ايش أتمنى أنا شخصيا أنني أعلق عارك في ميدان كريتر ونطبر عليك كل أبناء عدن خاصة والجنوب عامة ونلطم عارك بالكوش المقطع والشباشب!
11) آآآح بس ياحبتوري لو يتحقق حلمي وأشوفك تجي هاربا من صنعاء الى عدن والله لنعلق عارك بميدان الحبيشي وهات يالطم ودعس عليك بالكوش المقطع والشباشب!
12) من دهاليز الحكومة الحبتوريه العرطه: وزير الشباب الحوثي حسن زيد رشح إثنين من أزواج بناته وكلاء وزارات والقرار جاهز للتوقيع على مكتب بن حبتور!
13) حسن زيد عين بنته بدرجة مدير عام بوزارته! كما عين رنداء مشرفة صفحته بالفيسبوك بدرجة مدير عام تداوم من البيت! وهن ليست موظفات بالوزارة من قبل!
الى تغريدات ساخنة جديدة!
بقلم/
د. عادل باشراحيل
9/2/2017م

إرسال تعليق

0 تعليقات