تغريدات ساخنة بشأن الانفلات الامني في عدن وتكرار مسلسل قتل أبناء عدن وفرار الجناة والسبب عدم كفاءة الفاشلان الفاسدان الزبيدي وشلال؟!

تغريدات ساخنة بشأن الانفلات الامني في عدن وتكرار مسلسل قتل أبناء عدن وفرار الجناة والسبب عدم كفاءة الفاشلان الفاسدان الزبيدي وشلال؟!




1) قنبلة خطيرة لأهل عدن: دولة خليجية تدفع للزبيدي وشلال لكل واحد 15الف دولار مخصص شهري تودع بحساباتهم السرية الخاصة بأحد بنوك نفس الدولة؟عجبي!
2) الزبيدي وشلال يملك كل واحد منهم وديعة قيمتها 500الف دولار في أحد البنوك الخليجية!وعائلاتهم مع ابنائهم يقيمون في فلل فاخرة مجانية بنفس الدولة!
3) دائع بنكية 500الف دولار للزبيدي وشلال منحت لهم من الدولة الخليجية عند استلام المناصب أما المخصص الشهري 15الف دولار يودع بحسابهم منذ تعينهم!
4) اغتيال العقيد مختارمحمد حسن مدير الاصدارالألي! ويقولك انه في مدير أمن ومحافظ في عدن! لا امن ولا امان بظل وجود الفاشلان الزبيدي وشلال!هياوكيف!
5) اغتيال العقيد مختارمحمد حسن! الضليعه يقتلون ابناء عدن بدم بارد يكررون جرائم ابائهم منذ 67م! سيخرج الان المهرج شلال يعوي بهنجمه تافهه وممله؟!
6) كثير من أهل عدن اخبروني لايستبعدون أن الزبيدي وشلال وراء إغتيال مختار بهدف تعيين واحد من القبيله ! واحسرتااه ياعدن اصبحتي بؤرة عصابات وقبيلة!
7) عدم كفاءة الزبيدي وشلال بإدارة عدن فأن الحزام الامني لا يعترف بشلال والزبيدي لانهما فاشلان وفاسدان وعينوا اقربائهم المقاوته مسئولين في عدن!
8) الزبيدي وشلال شغلوا مطابخهم الاعلامية للتضليل والكذب ان اغتيال العقيد مختار سببه جنائي خلاف على ارضية واسم القاتل احمد الوحيشي وحاليا هارب!
9) تشتغل مطابخ اعلام الضليعه بالزيف والكذب! هاتو اسم مجرم قبضوا عليه وسلموه للنيابه والقضاء! الوحيشي قتل مختار وهرب كما روجوا ولن يقبضوا عليه!
10) شلال والزبيدي عدة مرات صرحوا رسميا للاعلام انهم قبضوا على المتهمين لكن لم نسمع ولم نرى انهم سلموا أحدهم للنيابة والقضاء! وقاتل مختار احدهم!
11) الوحيشي قاتل مختار هرب ولن يقبض عليه لانه أصلا شخصية وهمية سيلحق قائمة المتهمين السابقين الذين قبض عليهم دجل وزيف وكذب البعطوط المهرج شلال!
12) هرب الوحيشي بطائرة خاصة الى سريلانكا او بورما فصعب الوصول اليه! أتحدى ثم اتحدى البعطوط شلال ان يسلم للنيابة غدا جميع المتهمين الذين بقبضته!
الى تغريدات ساخنة جديدة!
بقلم/
د.عادل باشراحيل
9/2/2017م
---------------------------------------------


إرسال تعليق

0 تعليقات