كُتب بواسطة: إبراهيم بن صالح مجور
أهلًا بـ فخامة المشير الرئيس "عبد ربه منصور هادي" بعودته سالمًا إلى باسلة اليمن "عدن" ، بين جميع أبنائه أحبائه من الشعب ، الذي أطمئنت قلوبهم بوصوله واِستقراره بينهم .
أتى فخامته حاملًا إلينا جعبة قديمة تحمل هدايا كثيرة وجديدة ، منها هدايا الخير وتباشير النصر ، ورأينا جميعنا بعد وصوله لـ عدن ، بأنه أستقبل أبناء شعبه بصدر رحب وقلب أبيض وبدون استثناء المسؤولين عن المواطنين ، والكبار عن الصغار ، ورأينا لاحقًا أحدى الهدايا الجديدة والمقدمة منه بأنه قام باِفتتاح شركتان جديدتان وهما "شركة عدن للإنترنت اللاسلكي" و "شركة عدن للاتصالات" ، والذين سيساهمان وسيقدمان الشركتان نقلة نوعية وممتازة في عالم الإنترنت والاِتصالات المحلية ، وأيضًا سيرفدان الميزانية العامة للدولة ، وسيساعدان على نمو الاِقتصاد المحلي ، وكهدية كتلك لن يقدمها ويختارها ألا قائد محبًا لوطنه ومخلصًا لشعبه ، الذي يبادله الحب بالحب والعطاء بالعطاء .
وفخامته لم ياتي إلا حبًا وحرصًا لـ متابعةً عملية النصر الذهبي بكثبً وقربً لتحقق جميع أهدافها السامية ، والذي من أبرزها القضاء على كافة عناصر الشرذمة الحوثية في المحافظة ، والسعي لاحقًا لتحرير محافظتي صنعاء وصعدة من قبضة المليشيات ، بمشاركة سخية من أفراد الجيش الوطني والمقاومة الشعبية ، وبدعم من قيادات التحالف العربي لعمليات التحرير المختلفة .
ونرى بأن المشير قد واجه العديد من التحديات التي فرضتها المليشيات في الفترة الأخيرة ، ولًكن بفضل من الله ، وبحكمته ودهاءه ونظرته الإستراتيجية للأمور أستطاع أن يتجاوز تلك التحديات والعقبات ويبقى مخلصًا مع الشعب ، ويقاوم الفئة الضآلة ليستعيد كامل الأرضي اليمنية .
أهلًا بـ فخامة المشير الرئيس "عبد ربه منصور هادي" بعودته سالمًا إلى باسلة اليمن "عدن" ، بين جميع أبنائه أحبائه من الشعب ، الذي أطمئنت قلوبهم بوصوله واِستقراره بينهم .
أتى فخامته حاملًا إلينا جعبة قديمة تحمل هدايا كثيرة وجديدة ، منها هدايا الخير وتباشير النصر ، ورأينا جميعنا بعد وصوله لـ عدن ، بأنه أستقبل أبناء شعبه بصدر رحب وقلب أبيض وبدون استثناء المسؤولين عن المواطنين ، والكبار عن الصغار ، ورأينا لاحقًا أحدى الهدايا الجديدة والمقدمة منه بأنه قام باِفتتاح شركتان جديدتان وهما "شركة عدن للإنترنت اللاسلكي" و "شركة عدن للاتصالات" ، والذين سيساهمان وسيقدمان الشركتان نقلة نوعية وممتازة في عالم الإنترنت والاِتصالات المحلية ، وأيضًا سيرفدان الميزانية العامة للدولة ، وسيساعدان على نمو الاِقتصاد المحلي ، وكهدية كتلك لن يقدمها ويختارها ألا قائد محبًا لوطنه ومخلصًا لشعبه ، الذي يبادله الحب بالحب والعطاء بالعطاء .
وفخامته لم ياتي إلا حبًا وحرصًا لـ متابعةً عملية النصر الذهبي بكثبً وقربً لتحقق جميع أهدافها السامية ، والذي من أبرزها القضاء على كافة عناصر الشرذمة الحوثية في المحافظة ، والسعي لاحقًا لتحرير محافظتي صنعاء وصعدة من قبضة المليشيات ، بمشاركة سخية من أفراد الجيش الوطني والمقاومة الشعبية ، وبدعم من قيادات التحالف العربي لعمليات التحرير المختلفة .
ونرى بأن المشير قد واجه العديد من التحديات التي فرضتها المليشيات في الفترة الأخيرة ، ولًكن بفضل من الله ، وبحكمته ودهاءه ونظرته الإستراتيجية للأمور أستطاع أن يتجاوز تلك التحديات والعقبات ويبقى مخلصًا مع الشعب ، ويقاوم الفئة الضآلة ليستعيد كامل الأرضي اليمنية .
الآراء في هذا القسم لا تعبر عن وجهة نظر الموقع فهي تعبر عن وجهة نظر كاتبها
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات