كُتب بواسطة : محمد سالم بارمادة
في كل مناسبة تُتاح لفخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي يجدد حرصه الدائم على السلام الحق الذي يؤسس لبناء "يمن اتحادي جديد" تسوده العدالة والمساواة والحكم الرشيد، وحرصه على إحلال السلام في اليمن وفق المرجعيات المتمثلة في المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني، والقرارات الأممية ذات الصلة وفي مقدمتها القرار "2216", كيف لا, وهو القائد الذي يًبدل جهوداً جبارة في ظل واقع صعب ومعقد يستدعي تضافر الإمكانات والجهود للوصول إلى ما يستحقه الشعب اليمني في السلام والعيش الكريم وتحقيق تطلعاته وفقاً لمرجعيات السلام والقرارات الدولية ذات الصلة .
بكل حكمة واقتدار أدار الرئيس القائد عبدربه منصور هادي مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي عقد في العاصمة صنعاء بين كافة مكونات المجتمع اليمني السياسية الحزبية والمستقلة والذي استمر من 18 مارس 2013م واختتم أعماله في 25 يناير 2014م والذي يعتبر أهم إجراء في اتفاق نقل السلطة المتمثل في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية التي أقرت بعد اندلاع الثورة الشعبية الشبابية وقد كانت خاتمة ايجابية على الرغم من الصعوبات والمعوقات التي اعترضته ومع ذلك، يمكن القول إنّ مخرجات المؤتمر جاءت متوازنة بشكل عام وإقرار الدولة اليمنية الاتحادية التي تم التوافق عليها من قبل كل المكونات السياسية بمختلف مشاربها وتوجهاتها .
يدرك فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي إن الدولة الاتحادية اليمنية الجديدة التي تم الاتفاق عليها في مخرجات الحوار الوطني تُمثل خياراً لا حياد عنه, دولة ديمقراطية مستقلة ذات سيادة تقوم على الإرادة الشعبية لكل اليمنيين دون استثناء, والمواطنة المتساوية وسيادة القانون, دولة مدنية حلم بها اليمنيون وناضلوا من اجلها طويلاً, دولة اتحادية تضمن التوزيع العادل للسلطة والثروة في ظل حكم رشيد, فلا أمل ولا استقرار في اليمن والمنطقة من دون تطبيق مشروع اليمن الاتحادي الجديد على ارض الواقع .
يكفي فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي فخراً انه ظل ثابتاً ومتمسكاً بتحقيق الحلم الذي راود كل اليمنيين, حلم اليمن الاتحادي الجديد, حلم البسطاء من أبناء الشعب اليمني في العيش بحياة كريمة ومستقرة بعد تحقيقه, وسيُسجل التاريخ إن فخامة الرئيس هادي هو الأكثر صدقاً ووفاء, وسيكتشف الجميع إنه الأشجع والأروع وقائد سفينة الوطن الاتحادي الجديد إلى شاطئ الأمان, وصمام الأمان لحمايته من جميع الأخطار التي يمكن أن تهدده, والجدار العازل الذي تتحطم عليه كل المؤامرات, واحد القادة العظام الذين صدقوا, والله من وراء القصد .
حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوماً بلد الأمن والاستقرار والازدهار.
في كل مناسبة تُتاح لفخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي يجدد حرصه الدائم على السلام الحق الذي يؤسس لبناء "يمن اتحادي جديد" تسوده العدالة والمساواة والحكم الرشيد، وحرصه على إحلال السلام في اليمن وفق المرجعيات المتمثلة في المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني، والقرارات الأممية ذات الصلة وفي مقدمتها القرار "2216", كيف لا, وهو القائد الذي يًبدل جهوداً جبارة في ظل واقع صعب ومعقد يستدعي تضافر الإمكانات والجهود للوصول إلى ما يستحقه الشعب اليمني في السلام والعيش الكريم وتحقيق تطلعاته وفقاً لمرجعيات السلام والقرارات الدولية ذات الصلة .
بكل حكمة واقتدار أدار الرئيس القائد عبدربه منصور هادي مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي عقد في العاصمة صنعاء بين كافة مكونات المجتمع اليمني السياسية الحزبية والمستقلة والذي استمر من 18 مارس 2013م واختتم أعماله في 25 يناير 2014م والذي يعتبر أهم إجراء في اتفاق نقل السلطة المتمثل في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية التي أقرت بعد اندلاع الثورة الشعبية الشبابية وقد كانت خاتمة ايجابية على الرغم من الصعوبات والمعوقات التي اعترضته ومع ذلك، يمكن القول إنّ مخرجات المؤتمر جاءت متوازنة بشكل عام وإقرار الدولة اليمنية الاتحادية التي تم التوافق عليها من قبل كل المكونات السياسية بمختلف مشاربها وتوجهاتها .
يدرك فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي إن الدولة الاتحادية اليمنية الجديدة التي تم الاتفاق عليها في مخرجات الحوار الوطني تُمثل خياراً لا حياد عنه, دولة ديمقراطية مستقلة ذات سيادة تقوم على الإرادة الشعبية لكل اليمنيين دون استثناء, والمواطنة المتساوية وسيادة القانون, دولة مدنية حلم بها اليمنيون وناضلوا من اجلها طويلاً, دولة اتحادية تضمن التوزيع العادل للسلطة والثروة في ظل حكم رشيد, فلا أمل ولا استقرار في اليمن والمنطقة من دون تطبيق مشروع اليمن الاتحادي الجديد على ارض الواقع .
يكفي فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي فخراً انه ظل ثابتاً ومتمسكاً بتحقيق الحلم الذي راود كل اليمنيين, حلم اليمن الاتحادي الجديد, حلم البسطاء من أبناء الشعب اليمني في العيش بحياة كريمة ومستقرة بعد تحقيقه, وسيُسجل التاريخ إن فخامة الرئيس هادي هو الأكثر صدقاً ووفاء, وسيكتشف الجميع إنه الأشجع والأروع وقائد سفينة الوطن الاتحادي الجديد إلى شاطئ الأمان, وصمام الأمان لحمايته من جميع الأخطار التي يمكن أن تهدده, والجدار العازل الذي تتحطم عليه كل المؤامرات, واحد القادة العظام الذين صدقوا, والله من وراء القصد .
حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوماً بلد الأمن والاستقرار والازدهار.
■ حضرموت اليوم
على موقع التواصل الاجتماعي بين تيرست
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي لينكد ان
■ حضرموت اليوم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر
●جميع الحقوق محفوظة لموقع حضرموت اليوم عاجل©2018
0 تعليقات